تضرعت قائلة أذا كان المقبل هو الألم فليحل مسرعا لأن حياتي لاتزال امامي ويجب ان احياها على أفضل نحو ممكن ، اذ كان عليه ان يختار فليفعل على الفور اذ ذاك سانتظره أو أنساه الانتظار مؤلم والنسيان مؤلم لكن أشقي العذابات الا ندري ما القرار
على نهر بيدرا هناك جلست فبكيت
بولو كويلو
11 comments:
الانتظار مؤلم ، والنسيان مؤلم ، واتخاذ وميلاد القرار إشد إيلاما
قال أحدهم يوما ( ساعة من المشى فى أتجاه ما اريد افضل من دقيقة فى انتظاره )
فالألم ايضا درجات والانتظار درجات والرجاء درجات ، والاشقي ليس القدرة على اتخاذ القرار بل الخوف من القرار المتخذ
والخوف ايضا درجات
وعدم السيطرة على الخوف يولد تردد لا نهاية له
حتى النهاية درجات
تري اي اتجاه نتجه والاتجاهات درجات
ربما كان هذا قرار كويلهو فى الكتابة واختيارك فى الانتقاء
حقا أشكرك باعلي الدرجات
تحياتي
اعتقد ان كل قرار يتخذ بالحياة لة سلبياتة ولكن من المؤكد انة لو ايجابيات والا لما كان يتخذ من الاساس, انظرى الى مصلحتك التى يقولها قلبك وعقلك ونمى الايجابيات لتخطى مرحلة الالم, تحياتى
من أكثر اللحظات التي تمر علينا ايلاما واشتياقا وترقب وخوف
لحظات الانتظار
تحياتي
انا كمان أكره الإنتظار
الانتظار مؤلم والنسيان مؤلم لكن أشقي العذابات الا ندري ما القرار
.....................................
نعم هو كذلك حقا
اكره اوى الانتظار خصوصا لو كان يليه قرار مصيرى
بوركت يا عزيزتى فالحياة بلا قرار لا معنى لها وستظل دوما مصدر شقائنا ومهما كان القرار وقسوته فهو يحررنا من قيد وسجن صنعناه بأنفسنا
ومن يعرف القرار ؟
معلش
اسف
يخرب بيت عقل باولو كويلهو
لان الالم له نهاية ....ممكن بأيدينا ننساه
أما الانتظار ليس له نهاية...... ولانستطيع ان نفعل شئ بأيدينا لنضع له نهايه
نعم النتظار كريه لكنه افضل من القرار الخاطئ والقرار الخاطئ افضل كثيرا من اللاقرار
تقبلى مرورى
عمرو
Post a Comment