Friday, March 13, 2009

عن الله

أنت مثلا تتصور الله في صورة المذكر وإنه فوق
هو في الحقيقة في كل مكان وليس له جنس محدد
لانه من مادة مختلفة عن المادة التي صنعنا منها
من المادة التي يتكون منها الوجود كله
رواية وردة
صنع الله ابراهيم
-----------------
كان ابراهيم يقبل الغرباء وكان الرب راضيا ، ولم يكن ايليا يحي الغرباء وكان الرب راضيا ، وكان العشار يشعر أمام المذبح بالخجل لما يفعله وكان الرب راضيا ، وقصد يوحنا المعمدان الصحراء وكان الرب راضيا ، كيف لمن هو مثلي أن يعلم ما الذي يرضي الرب القدير ؟
أفعل ما يأمرك به قلبك وسيكون الرب راضيا .
رواية الآنسة بريم والشيطان
بولو كويلو

6 comments:

Anonymous said...

لن يختلف الجميع فى ان قلبك فى النهاية هو دليلك

مايرتاح لعمله القلب .. بالتأكيد يرضى الرب عنه .. لاننا جزء من نوره فى النهاية

Anonymous said...

صباح الخير

شوقتيني كتير اقرأ الروايه

صافي الود

Desert cat said...

اختيارك موفق جدا لصنع الله ابراهيم

تحياتى ليكى

emad.algendy said...

فاذا احببته كنت سمعه الذي يسمع به" وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها
"

حديث قدسي

هذا ان احبنا الله فقط

DantY ElMasrY said...

الله !
هوروح العالم
التى لو فارقته
لاندك دكا

محمد حويحي said...

روح العالم
الكلمه دي موجوده في روايه السيمياي لباول كويليو كرمز للغه التي يعلمها الله لمن يصطفيهم ليرشدهم لاسطورتهم الذاتيه
لو بحثوا عنها
أفعل ما يأمرك به قلبك وسيكون الرب راضيا