تجلس السمراء أمام الشاشة الكبيرة
تتملكها حالة من الاستمتاع الداخلي
شخوص مصرية عادية
تتقلب مشاعرها مع
احلامهم – مشاعرهم – أفكارهم – قيمهم
تدقق في حواراتهم الساذجة والعميقة
فجوة بين كلمات الأغنيات والمشاهد المصاحبة
يتسلل لمسامعها تعليقات الحاضرون
أنها تعليقات اشبة بما تدور بداخلها
من الم وتعجب ورفض وشفقة
تنتظر الشخوص مبارة
وأخيراً يعرض هدف المبارة المنتظر
ينفعل الحاضرون مع هدف المبارة حيث تذكروه
تصفيق حاد من الحاضرين
ينتهي العرض وجميع الشخوص قد نسوا ما كانوا يعبرون عنه
وخرج الحاضرون من صالة العرض يتحدثون عن هدف المبارة وقد نسوا ما عرضه الفيلم
وأصبح الحال غير الحال
واحد – صفر
فيلم يستحق المشاهدة
في دار العرض
ليتلامس الفن بالواقع
تتملكها حالة من الاستمتاع الداخلي
شخوص مصرية عادية
تتقلب مشاعرها مع
احلامهم – مشاعرهم – أفكارهم – قيمهم
تدقق في حواراتهم الساذجة والعميقة
فجوة بين كلمات الأغنيات والمشاهد المصاحبة
يتسلل لمسامعها تعليقات الحاضرون
أنها تعليقات اشبة بما تدور بداخلها
من الم وتعجب ورفض وشفقة
تنتظر الشخوص مبارة
وأخيراً يعرض هدف المبارة المنتظر
ينفعل الحاضرون مع هدف المبارة حيث تذكروه
تصفيق حاد من الحاضرين
ينتهي العرض وجميع الشخوص قد نسوا ما كانوا يعبرون عنه
وخرج الحاضرون من صالة العرض يتحدثون عن هدف المبارة وقد نسوا ما عرضه الفيلم
وأصبح الحال غير الحال
واحد – صفر
فيلم يستحق المشاهدة
في دار العرض
ليتلامس الفن بالواقع

5 comments:
لم اشاهد الفليم لأحكم على تفاعلات الاشخاص بالهدف وحوارتهم التي تسبقه
لكن
العرض دائما مستمر ، وفى كل الأماكن الصالحه له أو غير الصالحة ، نفش العادييون بنفس المشاعر والحوارات الساذجة وينتهي الأمر كله فى كل الاحوال بالنسيان
الصورة مكررة ، ولكن النظرة مختلفة باختلاف من يجلس أمام الشاشة
ولكنك تركت لنا سؤال اجتهدنا فى الاجابة عنه ، فملامسة الفن بالواقع ليس بالضرورة أن تترجم ذلك الاستمتاع الداخلي الذى فتنشنا عنه بين السطور ولن نجده
تحياتي
بحترم رأيك , علشان كده ها أحط الفيلم في الخطة الخمسينية
---
احتمال ادخل الفلم قريب جداً
طريقة كلامك عن الفيلم تشجع على دخوله
محبتى ليكى
مشفتوش للاسف
بس كلامك شوقنى للفيلم
Post a Comment