فليس كل مايعرض فى ذلك الاوبن بوفيه الكبير يعجبنا .. وقد يعجب غيرنا وهكذا تختلف الخيارات ويتميز الطعم والذوق الذى تحبه لنفسك ..
انت تختلف حتى عن أقرب الناس اليك بابا وماما وهم من لهم السهم الاكبر فى تشكيل وجدانك ومبادئك .. الا اننى فى النهاية معك فى اننا يجب ان ندخل هذا البوفيه الضخم .. ونتفاعل معه ونرى كل مايقدم فيه من أفكار ورؤى .. بشكل مفتوح ومطلق .. حتى نحس حقيقة أن لدينا حرية الاختيار
وهذا ما ذهب اليه العالم يونج حين ارجع اسباب السلوك البشري الي ما أطلق عليه اللاشعور الجمعي الذي هونتاج الخبرة البشرية المترالكمة منذ آلاف السنين خلص بموجب هذه النظرية الي وجود نوع من التشابه بين كل الثقافات على تنوعها البئي والجغرافي. مع احترامنا لفرضية الفوارق الفردية طبعا تحياتي
كان غاندي مسافرا بالقطار ووكان متأخرا ، فحاول اللحاق بالقطار وهو يهم بالسير وفعل ، ولكن سقطت فردة حذاءه تحت العجلات ، فأسرع بالقاء الفردة الثانية بجانب الأولي ، وعندما سئل لماذا فعل هذا قال ، الفردة التي أملكها لن تفيديني بدون الأخري فألقيت بها ربما وجد أحدهم الفردتين فأستفاد منهما
ربما بدأنا من حيث أنتهي الآخرين ، وربما بدأنا من حيث استشعرنا نجاحهم ، وربما لم نبدأ أبدا
لكن كون هذا (حصيلة ) ولأننا اعتدنا أن نجد أهداف موضوعاتك من العنوان ، فليس دائما الحصيلة - برغم اهميتها ووجودها - أن تكون هناك حياة
8 comments:
ويالها من حصيله مفزعه
تحياتى سمراء
واسمحيلى ان ابدء بقراءه المدونه من البدايه
صحيح .. و لهذا نحمل معنا أحلامهم و خطاياهم و ملامحهم أينما ذهبنا
ومع ان ذلك حقيقى .. تبقى بعد ذلك حرية الاختيار
فليس كل مايعرض فى ذلك الاوبن بوفيه الكبير يعجبنا .. وقد يعجب غيرنا وهكذا تختلف الخيارات ويتميز الطعم والذوق الذى تحبه لنفسك ..
انت تختلف حتى عن أقرب الناس اليك بابا وماما وهم من لهم السهم الاكبر فى تشكيل وجدانك ومبادئك .. الا اننى فى النهاية معك فى اننا يجب ان ندخل هذا البوفيه الضخم .. ونتفاعل معه ونرى كل مايقدم فيه من أفكار ورؤى .. بشكل مفتوح ومطلق .. حتى نحس حقيقة أن لدينا حرية الاختيار
وهذا ما ذهب اليه العالم يونج حين ارجع اسباب السلوك البشري الي ما أطلق عليه اللاشعور الجمعي الذي هونتاج الخبرة البشرية المترالكمة منذ آلاف السنين خلص بموجب هذه النظرية الي وجود نوع من التشابه بين كل الثقافات على تنوعها البئي والجغرافي.
مع احترامنا لفرضية الفوارق الفردية طبعا
تحياتي
يعترف البعض بهذا وينكر البعض
كان غاندي مسافرا بالقطار ووكان متأخرا ، فحاول اللحاق بالقطار وهو يهم بالسير وفعل ، ولكن سقطت فردة حذاءه تحت العجلات ، فأسرع بالقاء الفردة الثانية بجانب الأولي ، وعندما سئل لماذا فعل هذا قال ، الفردة التي أملكها لن تفيديني بدون الأخري فألقيت بها ربما وجد أحدهم الفردتين فأستفاد منهما
ربما بدأنا من حيث أنتهي الآخرين ، وربما بدأنا من حيث استشعرنا نجاحهم ، وربما لم نبدأ أبدا
لكن كون هذا (حصيلة ) ولأننا اعتدنا أن نجد أهداف موضوعاتك من العنوان ، فليس دائما الحصيلة - برغم اهميتها ووجودها - أن تكون هناك حياة
تحياتي
صحيح عندك حق يا انيس
تحياتي
ادم
كلام واقعى جداا ولكن لابد ان توجد فوراق مميزة للشخص عن اخر, تحياتى
رأى انيس منصور عبارة عن وجهة نظر لا تحترم العبقرية الانسانية
وانيس من وجهة نظرى عبارة عن مهرج فى سيرك الصحافة
Post a Comment