برامج ذات صبغات دينية ( مسيحية - اسلامية )يهدف كل منهم للتجريح في الآخر
يسمون فعلهم بشارة أو هداية
رقابة تحذف بعض المشاهد من الافلام السينمائية دون مراعاة للسياق الدرامي
بدعوي انها رقابه على الاباحية
تساؤلات سطحية يجاب عنها اجابات ساذجة تبهر السائلون
لانها فتاوي دينية
أنهم في عباءة الثقافة الطفولية
يهتم الأطفال بمن الخاسر امامي
يخفي الأطفال حاجاتهم ظانين انه لا يستطيع احد الوصول اليها
يهرب الاهل من الاجابة على اسئلة الاطفال ويعتقد الاطفال انهم حصلوا على الاجابة
16 comments:
عزيزتي السمراء
من منهم "اختار"؟؟؟
البشارة والهداية لاتتحقق بالتجريح
تتحقق بالنضج والاختيار
لكن في وطني كل شيء يورث
نؤمن بثقافة القائد
كلنا نرث ما يقتنعه اهلونا لاننا فقط نثق بهم
عباءة الطفولة تنتهي بثقافة الاختيار والنضج
ساعرض جميع الاديان والافلام والفتاوى على اطفالي ليختاروا بمسؤولية
تماما كما فعلت لنفسي
اعتقد "تبهر السائلين"اصوب من"تبهر السائلون"
دمت بخير
ان كنت ممن يتذوقون الشعر العامى والزجل ، ارجو زيارة مدونتى والتفضل بالنقد والتعليق ، فالنقد كالنصح ، والدال على الخير كفاعله
كلنا نقدس مصر ، ولكن اليس من حقنا ان نغضب اذا ما انحرف بها المسار
يا سمراء....أتفق معكى تماما فى الأولى والثالثه....ولكنهما مع الاسف ليسا من علامات الثقافه الطفوليه بقدر ما هما علامتين على وجود من يلعب فى عقولنا باسم الدين. ربنا يستر واللعبه ماتتمش والا حتبقى مصيبه. النقطه الثانيه انا شايف ان العكس بيحصل دلوقتى والرقابه على الاباحيه مفتوحه على البحرى واللى شغال بس الرقابه الفكريه. فيلم الريس عمر حرب خير دليل على كده.....خالص تحياتى للسمراء وشكرا
عزيزتي سمراء
هي ثقافه رخيصه
في اعتقادي الشخصي ان الدين الذي يتخذ من نفسه وسيله لأهانه دين اخر و التقليل من شأن اتباعه هو دين منقوص
للاسف تجريح من نختلف معهم اصبح مهنه للبعض و مع الأسف يتقاضون عليها أجر في عصرنا الحالي
تحياتي لكي
زى ماقلتى بفكر اعجبنى
هى ثقافة طفولية .. على طريقة عليك واحد .. وكأن هذا هو الهدف
سمراء .. هذه الناس رصيدها من الانسانية الراقية ضئيل للغاية .. والاتشاح بالدين وسيلة خائبة .. يعتقدون بأنهم اذا قالوا هذا .. فسيخاف الجميع .. لكنهم يعرفون ان هناك عقولا تتخذ الحكمة سبيلا
الاختبار سهل جدا .. اذا عم السلام والحب بين الناس .. كل الناس .. فانت على الطريق الصحيح
اما اذا عم الكره والبغض .. فأى دين تتحدث عنه؟
و يبقى الحال على ما هو عليه
كلمات موجزة وبليغ
تحلل وضعنا الراهن
ثقافة اطفال
نحن شعوب لا تحب ان تكون حقيقية و صريحة من الاخر كدة اتعودنا على اللوع و الكدب
عل فكره انتى بجد ضفتى مصطاح حقيقى
احنا بنعانى فى مصر بجد من ثقافة مشوهه ساذجه شبه ثقافة الاطفال
لو كل منهم علم ان دينه يدعو للتسامح والحب لن يسمح لنفسه ان يجرح فى الاخرين ولكن هذه الافعال لاقلاء الضوء وليست للهداية
لخصتى الحوار فى كلام قليل فيه معانى كتير
كل سنه وانتى طيبه
عيد سعيد
بس سؤال
هل فى حريه مطلقه
تحياتى
ابوالعربى
جميل قوي التشبيه ده يا سمراء
تحياتي
عندك حق
فالجميع يهر والاخرون يعتقدون انهم
حصلوا على اجابات تشفى اسئلتهم
فيحققون توازنا يحسدون عليه
ولكن من يظن انه يخدع الاطفال انما هو خادع لنفسه ليس الا
التوجهات الاعلامية تحكمها ثقافة ان الجمهور عاوز كده وحيث ان الجمهور الحالى لوسائل الاعلام اغلبه من الطبقة الغنية الغير مثقفة والتى لا يهمها الا الاستهلاك والتباهى فيظل الحال كما هو بدون تغيير يرتجى
تحياتى سمراء
المشكلة ان الحاجات دي بقت بتحاصرنا من كل اتجاه وفيه ناس كتير مصدقين تجار الدين دول اشكرك على الموضوع
Post a Comment