Friday, September 5, 2008

لم يراها

رقم ضمن الأعداد
حرف ابجدي في قائمة أسماء
هكذا شعرت السمراء عندما رأته ولم يراها
بعد أن راسالها ، هاتفها في يوم ذكري ميلادها
قدم طلب مجدداً بأن يراها
لديه احاديث كثيرة لها
رأته معها
ولم يراها
ذلك هو الحبيب التي تخلصت من حبه
تتعجب من أصرارة على إيذاء مشاعرها

12 comments:

كلام حسام said...

ايتها السمراء الجميلة
ما بيدي حيلة
ما رأته عينيك ليس كل الحقيقة
ما زلت استحلفك واداعب مشاعرك النبيلة
ان تفهمي قصتي معها فهي بالقصة الطويلة
أعطني فرصة أخيرة أطالع سحر عينيك
لأزيح عن رأسك هذه الأوهام الثقيلة

Desert cat said...

اما زال هذا الدونجوان يعيش قصة الامس بكل حكايا اليوم

Unknown said...

قصة حب تعود بي للوراء بعيدا على ما قرات من قصص الأيام الخوالي..
كان الله في عونه وعون مشاعرها التي ربما تقع في حبه ثانية
كل ودي

someone in life said...

سمراء

انا كرهت ان اكون مجرد رقم ضمن ارقام كثيرة فرحلت و اصررت ان لا أذي نفسي مرة اخري

من فاتك لن يرجع و البعض يستخدم الرسائل للعب فقط
تحياتي

karim said...

كل ما استطيع قولة لكى نصيحة عمر اللى فات مابيرجع تانى

maxbeta3zaman said...

قصه كبسوليه فى عشر سطور..جميل تركيز الأحداث لوصف لب الموضوع
بوست أدبى جميل
رجاء زيارة بلوجى فلدى قصة فى سطرين كتبتها فى السبعينات
مرحبا بحلم الطفولة ومنية النفس العليلة كما قال حليم فى قصيدة سمراء

~ISLAM~ said...

no comment
mesh la2e kalam a2olo
ente fnana bgd
ta7ite leke

The Son of Man said...

برضة لازم فية شوية مرونة ..
الانسان دايما بيتغير
كمان الظروف بتحطنا فى ظروف محرجة
كمان لازم الاخر يقدم بعض الاعذار او قليلا من التنازلات
ولية مايرجعش اللى فات مفيش مستحيل
سيدتى
مازال الرجل يستحلفك ويداعب مشاعرك النبيلة ....باسم الحب باسم الفن باسم الفرح باسم مشاعر الاخوة .
نحن ايضا نستحلفك
بأن :
تعطية فرصة اخيرةكى يطالع سحر عينيك
كى يحيا من جديد لاتصدر حكما نهائيا
اشملية بمحبتك ...
من دافع الزمالة الادبية والمشاعر الاخوية .كتبت لك
تحياتى من مدون لمدونة

Mohamed Dawod said...

مازال بعض الناس يتبع مبدأ الخيانه كنز لا يفنى ولا نتركه. بعض الناس دينهم الخيانه وحبهم الخيانه وعليها يحيون ويموتون. من ارتضى الخيانه اسلوبا فى حياته فلا رجاء للخير فيه.....خالص تحياتى وشكرا

Anonymous said...

من يخون لا يستحق حبنا

آيــة said...

ربما لو رآها ..
لكان أذاها أقل ...

الجرح في صمت .. في السر
أكثر وجعا .. و إيلاما ..

Tender Leo said...

راسلها
هاتفها في يوم ذكرى ميلادها
قدم طلب مجددا بأن يراها
فقط لأنه يصر على ايذاء مشاعرها؟؟
لابد ان هناك من تفسير آخر

ثم اذا كان حقا "الحبيب الذي تخلصت من حبه" فلماذا اذا تشعر بأنه يصر على إيذاء مشاعرها لأنه كان بمصاحبة أخرى؟
أخيرا هل هي متأكدة من ملابسات ومعنى تلك المصاحبة؟
أرى يا عزيزتي أنها مدينة لنفسها بمواجهته
للتأكد من نواياه
حتى تستطيع أيضا حسم موقفها دون اي احتمالات ندم على اي فرصة ربما كانت محتملة
اتمنى لك كل التوفيق والسعادة