أخترقت السمراء شوارع وسط المدينة
تتأمل زينة رأس السنة الميلادية
الأضواء ، ضحكات المارين
عيونهم المنتظرة بداية العام الجديد
قلوبهم التي ترتب الأمنيات
كلمات التهنئة
فتحت باب المقهي الغربي التي إعتادت الجلوس فيه
أخرجت الخلوي لأرسال رسائل التهنئة وأمنيات بعام جديد سعيد
تعذر الأرسال من كثرة المرسلين
أعطال بوحدات الأرسال
لا استقبال ولا ارسال
تحركت السمراء بين الجلوس
عيونهم ملتقية ، اياديهم متشابكة ، قلوبهم ملتحمة
لفت نظرها الفتاة الجالسة بمفردها أمامها كتاب تتصفحه
ملابسها أنيقة وملتزمة
خطوط التجميل رقيقة
السمراء : هل لديك ارسال
الفتاة : لا الأرسال منقطع منذ اربعة ساعات ، المحاولات غير مجدية
السمراء : اشكرك
تحركت السمراء إلى طاولتها وتبعتها الفتاة
الفتاة : هل يمكن أن تأتي للجلوس على طاولتي ، فأنا اجلس لوحدي ولا أنتظر أحد
السمراء : لا مانع
الفتاة : ماذا كنت تفعلين ؟ هل عطلتك عن شئ ما ؟
السمراء : لا لم تعطليني ، كنت أنظم صفحتي على الأنترنت
الفتاه : ماذا تكتبين ؟
السمراء : خواطري
الفتاه : لماذا أنت هنا في ليلة رأس السنة
السمراء : اعتقد أن هذا السؤال مناسب لك أنت ، فذلك الخاتم يدل على أنك مخطوبة ، من الطبيعي أن تكوني معة الآن
الفتاة : أنا متزوجة ، نقلت الخاتم إلى اليد اليمني لأنه يؤلمني ، لدي طفل عمره 5 سنوات
السمراء : لماذا أنت هنا في ليلة رأس السنة ؟
الفتاه : ربنا يسامحه
السمراء : من زوجك
الفتاة : لا زوجي مشغول عني بعمله
السمراء : ربنا يسامح من أذن ؟
الفتاه : تعرفت عليه في شهر رمضان الماضي عندما كنت أقف في الشرفة ، كان يقف في الشرفة المقابلة ، في زيارة لوالدته ، نظر إلى تحركت بطريقة لا ارادية ، ارتديت ملابسي ، كان ينتظرني على قمة الشارع ، ركبت معه السيارة وتحركنا سوياً ، في مكتبه أقمنا علاقة حميمية .
السمراء : هل لديك صعوبات مع زوجك ؟
الفتاة : نعم أنني لا أستمتع معه
حاولت السمراء أن تخفي دهشتها ، إلا ان الفتاة لاحظت
الفتاة : غيرت نظرتك لي إليس كذلك
السمراء : لم أكون نظرة عنك بالفعل فلم نتحدث سوي 10 دقائق ، هل أجريت حوار منفتح مع زوجك ؟
الفتاة : نعم اجرينا الكثير من الحوارات ، ذهب لطبيب عدد من المرات إلا أنه عاد يقول ( أنا لا أفهم لماذا أذهب لذلك الطبيب أنا طبيعي جداً لن أذهب مرة ثانية )
السمراء : وماذا عن ابنك ؟
الفتاة : رفع على السكين البارحة ، لقد اراد قتلي ، ليس ذلك مهماً المهم في ذلك الشخص الذي أوهمني أنه يحبني ، أذا كان يريد فقط العلاقة فلماذا قال أنه يحبني ؟
السمراء : ماذا حدث ؟
الفتاة : لقد كان مهتماً في البداية ، يحدثني كثيراً ، يسمعني كلمات عذبة ، وبعد فترة تهرب مني ، اليوم كلمنه وأصريت على مقابلته ، قبل المقابلة ، ذهبت اليه لم يستقبلني ، خرج شخص آخر كانت نظراته مليئة بالشهوة كانت تقول يمكن أن أكون البديل ، جرتني رجلاي إلى هنا
السمراء : إلم يشعر زوجك للحظة بما يحدث ؟
الفتاة : أعتقد أنه يعرف شئ ما ، لقد قال لي يمكنك الذهاب إلى اهلك يبدوا أن أعصابك متعبة ؟
السمراء : هل كان زواجك زواجاً تقليدياً ؟
الفتاة : نعم ، كل علاقاتي قبل الزواج كانت فاشلة ، وكان هو المتقدم المثالي من جميع الجوانب ، لماذا كان يقول أحبك ؟
السمراء : انها الطريقة المناسبة لخداعك ، أعتقد ذلك .
الفتاة : أنا مضطرة أن ابقي هنا حتي الساعة العاشرة ، فقد أخبرت زوجي اني مرتبطة بمحاضرة في المساء وانا أدرس في أحد المحافظات ، لن استطيع العودة قبل تلك الساعة .
السمراء : أنا مضطرة أن ارحل الآن
الفتاة : أكتبي عني
السمراء : سأكتب عنك في وقت اراه مناسباً
تخترق السمراء الشوارع تنظر إلى الناس
تكتشف أن وراء كل منهم قصة
تتأمل زينة رأس السنة الميلادية
الأضواء ، ضحكات المارين
عيونهم المنتظرة بداية العام الجديد
قلوبهم التي ترتب الأمنيات
كلمات التهنئة
فتحت باب المقهي الغربي التي إعتادت الجلوس فيه
أخرجت الخلوي لأرسال رسائل التهنئة وأمنيات بعام جديد سعيد
تعذر الأرسال من كثرة المرسلين
أعطال بوحدات الأرسال
لا استقبال ولا ارسال
تحركت السمراء بين الجلوس
عيونهم ملتقية ، اياديهم متشابكة ، قلوبهم ملتحمة
لفت نظرها الفتاة الجالسة بمفردها أمامها كتاب تتصفحه
ملابسها أنيقة وملتزمة
خطوط التجميل رقيقة
السمراء : هل لديك ارسال
الفتاة : لا الأرسال منقطع منذ اربعة ساعات ، المحاولات غير مجدية
السمراء : اشكرك
تحركت السمراء إلى طاولتها وتبعتها الفتاة
الفتاة : هل يمكن أن تأتي للجلوس على طاولتي ، فأنا اجلس لوحدي ولا أنتظر أحد
السمراء : لا مانع
الفتاة : ماذا كنت تفعلين ؟ هل عطلتك عن شئ ما ؟
السمراء : لا لم تعطليني ، كنت أنظم صفحتي على الأنترنت
الفتاه : ماذا تكتبين ؟
السمراء : خواطري
الفتاه : لماذا أنت هنا في ليلة رأس السنة
السمراء : اعتقد أن هذا السؤال مناسب لك أنت ، فذلك الخاتم يدل على أنك مخطوبة ، من الطبيعي أن تكوني معة الآن
الفتاة : أنا متزوجة ، نقلت الخاتم إلى اليد اليمني لأنه يؤلمني ، لدي طفل عمره 5 سنوات
السمراء : لماذا أنت هنا في ليلة رأس السنة ؟
الفتاه : ربنا يسامحه
السمراء : من زوجك
الفتاة : لا زوجي مشغول عني بعمله
السمراء : ربنا يسامح من أذن ؟
الفتاه : تعرفت عليه في شهر رمضان الماضي عندما كنت أقف في الشرفة ، كان يقف في الشرفة المقابلة ، في زيارة لوالدته ، نظر إلى تحركت بطريقة لا ارادية ، ارتديت ملابسي ، كان ينتظرني على قمة الشارع ، ركبت معه السيارة وتحركنا سوياً ، في مكتبه أقمنا علاقة حميمية .
السمراء : هل لديك صعوبات مع زوجك ؟
الفتاة : نعم أنني لا أستمتع معه
حاولت السمراء أن تخفي دهشتها ، إلا ان الفتاة لاحظت
الفتاة : غيرت نظرتك لي إليس كذلك
السمراء : لم أكون نظرة عنك بالفعل فلم نتحدث سوي 10 دقائق ، هل أجريت حوار منفتح مع زوجك ؟
الفتاة : نعم اجرينا الكثير من الحوارات ، ذهب لطبيب عدد من المرات إلا أنه عاد يقول ( أنا لا أفهم لماذا أذهب لذلك الطبيب أنا طبيعي جداً لن أذهب مرة ثانية )
السمراء : وماذا عن ابنك ؟
الفتاة : رفع على السكين البارحة ، لقد اراد قتلي ، ليس ذلك مهماً المهم في ذلك الشخص الذي أوهمني أنه يحبني ، أذا كان يريد فقط العلاقة فلماذا قال أنه يحبني ؟
السمراء : ماذا حدث ؟
الفتاة : لقد كان مهتماً في البداية ، يحدثني كثيراً ، يسمعني كلمات عذبة ، وبعد فترة تهرب مني ، اليوم كلمنه وأصريت على مقابلته ، قبل المقابلة ، ذهبت اليه لم يستقبلني ، خرج شخص آخر كانت نظراته مليئة بالشهوة كانت تقول يمكن أن أكون البديل ، جرتني رجلاي إلى هنا
السمراء : إلم يشعر زوجك للحظة بما يحدث ؟
الفتاة : أعتقد أنه يعرف شئ ما ، لقد قال لي يمكنك الذهاب إلى اهلك يبدوا أن أعصابك متعبة ؟
السمراء : هل كان زواجك زواجاً تقليدياً ؟
الفتاة : نعم ، كل علاقاتي قبل الزواج كانت فاشلة ، وكان هو المتقدم المثالي من جميع الجوانب ، لماذا كان يقول أحبك ؟
السمراء : انها الطريقة المناسبة لخداعك ، أعتقد ذلك .
الفتاة : أنا مضطرة أن ابقي هنا حتي الساعة العاشرة ، فقد أخبرت زوجي اني مرتبطة بمحاضرة في المساء وانا أدرس في أحد المحافظات ، لن استطيع العودة قبل تلك الساعة .
السمراء : أنا مضطرة أن ارحل الآن
الفتاة : أكتبي عني
السمراء : سأكتب عنك في وقت اراه مناسباً
تخترق السمراء الشوارع تنظر إلى الناس
تكتشف أن وراء كل منهم قصة
وتتسأل هل ستكتب عنها أم عنه
21 comments:
لكل البشر قصص تقطر بالحزن و الاحتياج
و لكن فى اغلب الحالات نكون مسؤليين عن الوضع المأسوى الذى نصل له
---------
لن ارفع حجر لهذة الانسانه
---------
الحقيقة مبرراتها قوية ومقنعة خالص
ده حتى انا اتعاطفت معاها اوى اوى ولا ببصلها بشمئزاز ولا حاجه ابداً
هو مش غريب انه بمرجده ما شافوا بعض من البلكونة اتقابلوا على طول
ده باين عليه مقنع مقنع يعنى
انا مش هحملها هى كل الخطأ زوجها كمان مسؤل المفروض انه عنده بيت واسرة يكون ليهم جزء من اهتماماته ... بالنسبة لماطلعة زوجها لدكتور فانا مش مقتنعه بالسبب ده اصلها عندها طفل عمره 5 سنوات
تحياتى
ااسف لحال ماسوى وصلت اليه المبادى والاخلاق والعزة والكرامة والحياء
فما ارخص ان تبيع المراة عفتها من مجرد نظرة من بلكونة او اشارة من على اول الطريق .. حتى لو كانت تعيش فى الجحيم ذاته
وما ارخص ان تفضح المراة حيائها وتكشف سرها لمن قابلته فقط من 10 دقائق فى مقهى
الوليه دى عايز يتولع فيها بجاز :)
عجبنى ان هذه الفتاة تتحلى بالشجاعة لمصارحتك ولكى تطلب منك ايضا ان تكتبى عنها لعل غيرها يتعظن ولا يفرطن فى انفسهن ابدا مهما حدث
بصراحة
شخص أو كائن مثلها
في رأي لا يحتاج لشئ سوى دعائنا بأن يهديها الله
و أن تتوب عما فعلت
هي دي الحالة الوحيدة اللي ممكن نفكر فيها على انها من بني آدم
غير هذا وغير السلوك الذي ارتكبته
فهي كالنعجة تستجيب للتيس الأقوى
لقد اصبحت كالحيوان
هداها الله
وهدانا جميعا
سعات بنبقى عارفين الخير فين بس بنستعبط
سمراء
لقد ظلمت هذه المرأة
تعرفين لماذا
لانك لم تعرفى حكايتها كاملة ربما او من المؤكد ان تكون مخطئه ولكنك لم تتعمقى معها فى حوار يتيح لك الكشف عن علتها
===================
بعنى انا يجيلى التهاب فى الحنجرة اربع ايام الاقلا الناس كله فى الايام دى كتبت عشرين بوست
==========
تحياتى
تعودت منك على بوستات الصدمه الكهربائيه. على بوستات الفولت العالى يأخذ تأيره فى ثوانى. ولكن اليوم الفولت كان عالى عالى يعنى.لو وصل الحال بسيدات مصر ان نظره من بلكونه تخليهم يبيعوا نفسهم حتى لو فى خلفيات للموضوع. او انهم دلوقتى بيجروا ورا الرجاله من ورا ازواجهم بوش مكشوف باسم الحب. لو الراجل يبقى عارف وحاسس ومطنش........يبقى احنا خلاص كده قربنا نوصل لقاع الحفره....ارجوكى قولى لا دى حاله فرديه على رأى بنوتة وسط البلد "الوليه دى عاوز يتولع فيها بجاز"......خالص تحياتى وشكرا.
من فضلك تعالى خدى التاج/الواجب اللى انا سايبه لك عنى. ياريت مطنشيش المره دى....ممكن؟
الارادة كفيلة بعمل المستحيل
تحياتى
سمراء
ربما سيكون تعليقي صادم للجميع لانه عكس الجميع المرأة متهمة بانها هي المخطئة لكن لا احد فكر فيما قالت ؟ لو هي شهوانية لتمادت مع الصديق الجديد الموجود في الشقة و لمكنها تسأل سؤالا واحدا عن الحب هو لم يحبني لما يفعل بي ذلك .. هذه هي خديعة الرجال و سلاحهم الوحيد و مجرد انها لديها طفل ليس دليل على صحة زوجها على الاطلاق و ممكن سؤال طبيب في ذلك
انا لا اشجع الخيانه و لكن قبل ما الناس تتهم و تحرق بجاز فكروا الف مرة لو مكانها هاتعملوا ايه لو انتم جوعي و امامكم ارغفة خبز الن تمدوا يدكم و تسرقوا لتاكلوا ثم تستغفروا
لكن لا افهم كيف لطفل عمرة خمسة سنوات ان يرفع سكينا على امة؟ اليس ذلك غريبا و اشد وقاحة ؟
ربنا يهدي نفسها و يرحمها من ضيقها و من ألسنة من لا يرحم
تحياتي
الناس حواديت
مساء الخير
أنا عندي تصور للموضوع يمكن يبقى غريب
أنا حاسة ان الست دي عندها رغبة انها تبقى بطلة ف حدوتة ، أي حدوتة حتى لو في خيالها
وانها حاسة بفراغ واسع ولما اتعرفت عليكي قررت ان ده الوقت المناسب
ويتهيألي ان ابن الجيران ده موجود وهي عايزة تستجيب بس اللي هي حكته ده حصل في خيالها بس وعلشان كده احساسها بالذنب مكنش حاضر اوي في الحوار ولا حتي احساسها بالتخفف من وطأة سر منهك
الست دي كانت بتفكر بصوت عالي في اللي عايزة تعمله وبتعلن مخاوفها في انها تتساب أو تتعامل على انها ست مش محترمة
متهيأ لي انها بالطريقة دي حست انها عملت حاجة كان نفسها تعملها ومش قادرة حتي ولو في الحدوتة
على قدر اهل العزم تأتي العزائم ** وتأتي على قدر الكرام المكارم
وتعظم فى عين الصغير صغارها ** وتصغر فى عين العظيم العظائم
========
حقيقى صدقت البوست ، ولكن كى اصدق الرواية يلزمنى أن اعرف قصة مئات فى هذا الموقع فى ذلك اليوم
عندما نفقد أنفسنا بالتأكيد سنجد ما يبرر موقفنا
وعندما نعرف من نحن ، لن يقنعنا إلا الصواب
سواء كانت الدبلة فى اليد اليمني ، أو الدبلة فى اليد اليسرى ، أو بدون دبلة
أو دبلة بدون يد
تحياتي
للاسف جفاف المشاعر فى الحياة يضعف الانسان ويسقطه فى اخطاء برغبته لكن احيانا اللوم على من تسبب بهذاالالم منذ البداية
جميل البوست تاثرت به جدا
بحبك
الكلمة دي هي الوسيلة الوحيدة عندنا للتعبير عن الإعجاب
إحنا مبنعرفش نقول أنا معجب بيكي .. فبنقول بحبك
أنا شخصيا بقيت مقتنع إن الجنس حاجة ممكن تتفصل تماما عن الحب
إن البنت تحكيلك ف دا حاجة طبيعية
إنتي حد متعرفيهاش وغالبا مش هتتقابلوا تاني
هي مخنوقة ومحتاجة تتكلم
مش شايف ف دا أي حاجة غريبة
أنا مش مستغرب من اللي حصل معاها خالص
لو علاقتتها بجوزها مفيهاش إرضاء ليها وهو مش بيحاول يعمل حاجة عشان يساعدهم يبقي طبيعي يحصل اللي حصل .. بس معتقدش إنه حصل بالسهولة دي .. أكيد كان فيه تفاصيل كتير عشان تكون دي النتيجة
ومفيش حاجة إسمها مين الغلطان .. هو ولا هي
المنظومة كلها فيها حاجة غلط
تحياتي
أولاً أسلوبك رائع في الحكي
و فعلاً ورا كل وش ألف حكاية
و الحياة مش فيلم عربي فيه البطل بطل للنهاية و زعيم العصابة شرير بدون سبب .. الحياة مفيهاش اللون الأسود و الأبيض بشكل واضح
الحياة كلها بتدور في منطقة اللون الرمادي
ورغم ان اللي إختشوا ماتوا
إلا أننا مازلنا هنا في أوطاننا لم نعتاد على من يتكلمون بصراحه ومتناهية يفصحون عن كل مكنون بداخلهم وعن مشاكلهم والمشكله الكبر لدينا أن الأخرين لايفقهون لمعنى الفضفضة
تحياتي
حسن أرابيسك
العزيزه سمراء
لكل منا قصصه التى لاتخطر على بال من يرانا
الا ان هذه القصه مستفزه جدا
اذا كانت لا تستمتع مع زوجها فعليها بالرحيل عنه بالطلاق والزواج مره اخرى ممن ترغب
لانى بصراحه لا احترم ابدا ما فعلت
مساءالخير سمراء؛
قرأت المدونة ووجدت أسلوب الحكاية فيها منتقي وجميل بصرف النظر عن كنية الموضوع فهنيئا لك هذا الاسلوب في الحكي والسرد. مما أعجب له هو طريقة محاولة فرض الرأي الآخر لبعض المعلقين لدرجة تفضح أحادية فكر مُعبريها فلا عجب أن يكون هو هذا ما آلت عليه أحوالهم من سطحية الفكر... فعجباً لهذا الأسلوب والذي ينفرد العديد من المعلقين ألأفاضل كما هو الحال في كل نظام أحادي دكتاتوري مُتسلط الرأي والرؤية
تحياتي لك وتقديري لحكاياتك حتي لو خرجت عن النمط المُعتاد علي في المحروسة
تحيات إسكندراني في بلاد الله الواسعة
عزيزتي .. يؤسفني ويدمي قلبي انكي قدمتي نموذج بالفعل موجود بل وازداد بشىء يدعو الى الاسى والحسره على اطلال المبادىء والشرف المغتاله ... ولكن
اقول لكل انسانه حره جبلت على العفه ، ان قابلتك معضله فالجأي الى الله لا الى احد يضلك ويقلل من قدرك
قمه الالم ما تحس به وقمه الالم ما سيحس به زوجها
من الممكن ان تسمى العنوان الالم
فأخذ يكتب خطاياهم على الارض كل بخطيته
تحياتى
Post a Comment